الأسبوع الماضي، ماثيو كينان البالغ من العمر22 سنة كان قرارا صعباً لاتخاذة-حضور تخرجه من المدرسة الثانوية، أو حضور مؤتمر دولي بيتكوين. لأي طالب في مدرسة ثانوية أخرى، سيكون الخيار واضح: الذهاب للتخرج. لماثيو، رغم ذلك، كمؤسس لمجتمع "بيتكوين"، الاختيار قد يكون واحد من أصعب ما كان لديه من أي وقت مضى للاتخاذ.
للسجل، واختار لحضور مؤتمر بيتكوين 2014 في أمستردام، حيث سيكون المعترف بها في وقت لاحق لتشغيل مجتمع بيتكوين "الأكثر تأثيراً فى الاعمال الخيرية"، وأيضا أخذ جائزة الوطن "بطل بيتكوين". المعبرة، ومكافأة له لكونه أحد دعاة بيتكوين الأكثر تأثيراً كان بيتكوين 1 ، الذي انتقل إلى التبرع "المؤسسة" النسائية انكس، مؤسسة أطلقها فريق "الفيلم انكس" تعزيز محو الأمية الرقمية، والعمل الخيري المستدام، والمجتمع البناء للنساء والأطفال في آسيا الوسطى.
وفقا لكينان، أحد الأسباب قبل كل شيء لديه الكثير من الإيمان في بيتكوين أنه يجعل عملية التبرع ونقل ذلك متسلس وسريع.
وقال كوينديسك "[بيتكوين] يسمح لك بإنشاء عنوان فريد، لسبب محدد جداً،". "أننا نرى كلا من المعاملات الواردة والصادرة، ويمكننا أن نرى أن يتم استخدامه لسبب محدد جداً".
بيتكوين، نموذج لامركزي من "كريبتوكورينسي" وقد تم جعل عناوين الصحف في السنوات الأخيرة كبديل قابل للتطبيق المحتمل للعملات التقليدية بشكل أكثر. في وقت سابق من هذا العام، بدأت شبكة توزيع الفيلم انكس في دفع المساهمين فيها للمحتوى حصرا في بيتكوين في محاولة لتوسيع فرصهم الاقتصادية والمهنية.
على الرغم من أن بيتكوين ارتبطت تقليديا بتطبيقاتها الأكثر إثارة للجدل، يتنبأ كينان أن مستقبل العملة من المرجح أن يتضمن تحول الصورة.
وقال "واحدة من أكبر القضايا مع بيتكوين، وواحد من الأشياء التي تعوق تنمية مجتمعنا، أننا لدينا هذه صورة المشكلة الأساسية التي تنبع في كثير من الأحيان من التضليل أو المقالات التشهيرية".
الآن، كينان هو يشرع في مشروع يهدف إلى إظهار الإمكانات لبيتكوين كمخفض مخاطر عن طريق
bitcoincourses.org،
موقع على شبكة الإنترنت جديد مبني على تثقيف الناس بشأن بيتكوين وإنشاء عملية شراء أكثر إنصافاً للكتب المدرسية في الكلية. ولكينان، العالم هو محار بيتكوين، وقال أنه لا يرى أي سبب لوقف التوسيع: مجتمع بيتكوين سيكون قريبا له ممثلين في شانغهاي، نيويورك، الهند--سان فرانسيسكو ولوس أنجليس وشيكاغو.
وتذكر، الرجاء التبرع "لمؤسسة" المرأة انكس:
