النقطة الرئيسية لتمكين النساء هي تجهيز ارضية للسيطرة على قسم عرض وسائل الاعلام .عرض الفيلم من حيث المال مهم جدا و له قيمة عالية في صناعة الافلام . قسم المباشر للفيلم و وسائل الاعلام المباشرة تجهز ارضية للحصول على المال للنساء في كل من انحاء العالم و يوفر الاستقلال المالي و يقوي الثقافة عندهم .
بهذه الطريقة يتم البث من خلال النساء و هم من يديرون الادارة من قسم عرض برامج الهومن انكس التي هي اول برنامج للنساء و يخص فقط النساء و من حيث المال يتم تحكيم في اسيا الوسطى و الجنوبية . هدف الهومن انكس خلق طريق لانشاء الاستقلال المالي للمراة و عرضها لنساء في جنوب و وسط اسيا افغانستان بنغلادش البوتان الهند قيرغيزستان كازاخستان جزر المالديف نيبال باكستان سري لانكا طاجيكستان تركمانستان وأوزبكستان .
الفيلم انكس يوفر 35000 فيلم عالي الجودة و مواقع مع 300000 مستخدم ثابت (بما في ذلك 40000 منهم صانعين الافلام العالية الجودة و 3900 كاتب ) و الجماهير شهريا يصل الى 50 مليون مشاهد , كل هذا يوفر لهومن انكس .
و كذلك الفيلم انكس يضع الانترنيت في اختيار النساء هذا الانترنيت غالب على شبكات الاعلان الذين هم مهتمين في مجال الاعلان و يمركزون على الاعلانات الخاصة و كذلك دخل النساء من الادارة ,
يتم بمشاركة الاعداد و عرض الفيلم , و مع ذلك ، بغض النظر عما يستخدمنهن من هذا المحتوى ، او محتوى من المخرجين الاخرين .
اسمحوا لي أن أشرح هذا أكثر قليلا:
صانع فيلم في المانيا او الايالات المتحدة الامريكية يستطيع الوصول الى القمة و النجاح و من الممكن ان تعرض افلامه بواسطة المراة الافغانية . صانع الفيلم يحصل على الدخل من الاعلان عنه في القنوات التلفزيونية.
المراة الافغانية تاخذ الدخل من الاعلان من القنوات التلفزيونية المستضافة و في ذلك الاوان تتصاعد درجة صانعة الفيلم الى الاعلى .
اثنان من قنوات التلفزيونية الانترنتية تعرض نفس الاعلانات و المحتوى , ولكن منافعه مختلفة . صانع الفيلم يحصل على درجة عالية مجانا و كذلك يحصل على دخل اكثر و المراة في افغانستان تحصل على المال في الشبكة التلفزيونية الانترنتية الخاصة بهم من خلال عرضها للافلام في افغانستان .
النساء الافغانيات هم يوفرون معلومات و مواضيع و يرفعن درجة التلفزيون الانترنتي لديهم .لذلك صناعة الافلام هو قسم مهم من برنامج التعليمي او تختيط عن طريق وسائل الاعلام الاجتماعية من البرمجيات التعليمية لاكزامر التي يستخدموها الطلاب في المدارس . فيلم انكس تسعى الى بناء و انشاء فصول المجهزة في الانترنيت في هذه المدارس . هذه البرامج هي بجانب برامج وسائل الاعلام الاجتماعية نعلمها للاطفال و خصوصا للبنات في مدارس هرات .
الفيلم انكس تعطي الطلاب المتفوقين سفر الى الاماكن القريبة او تعطي المال عن طريق تحويل المال من الموبايل و أيضا، أولئك الذين تخرجوا من المدرسة و كانوا افضل الاشخاص نستطيع باشتراكهم في اعمالنا من الممكن ان يكونوا كتاب , خبراء في وسائل الاعلام الاجتماعية او مدير موقع تلفزيوني . لهاذا السبب افضل صناع الفيلم المستقلين هم لفيلم انكس هم في حال صناعة و تخطيط للفيلم عن طريق برمجيات التعليمية لاكزامر , و مصنوعة مقاطع فيديو محفزة وتحفيزية مثل هذه:
الان في الخطوة الاولى هي تعرف و استخدام اشخاص في الفيلم انكس يجب ان يكونوا من الطبقة الاناث , كما اجريت مقابلات مع اشخاص حول تجاربهم الشخصية . الاعمال الفنية و السينمائية تبني مستقبلهم و ستدعمهم دائما سيعرض اعمالهم دائما في مشاريع الفيلم انكس و الهومن انكس , هم يريدون بتمكين و مساعدة النساء لعرض اعمالهم و بروز مهاراتهم في وسائل الاعلام الاجتماعية .
المخرجة الخلاقة الانسة ارن كلفيدن و الانسة فرشته فروغ هي جسر تواصل بين الفيلم انكس في امريكا و النساء في افغانستان و الانسة رويا محبوب مع فريق عملها في افغانستان يسعون على تطوير هذا البرنامج و يريدون ان يصلوا الى هذه الاهداف : بناء و دعم المخرجين من النساء و تمكينهم في افغانستان , اسيا الوسطى و الجنوبية .
يسألني الناس: ما ينبغي القيام به لتأكيد هذا ؟ كيف نستطيع بالمساعدة ؟
هذا العمل هو الان في حال التطبيق ولكن نحن لا نقدر على العمل اكثر من ذلك , نحن محتاجين الى دعم لصناعة فصول الانترنيت في المدارس و تجهيزه بشكل سريع , توفير قدر اكبر من الكاميرات الرقمية و معلمين اكثر لاستخدام من وسائل الاعلام الاجتماعية و لتوفير افلام و برامج وثائقية .
الانسة رويا محبوب هي زميلتنا في افغانستان و هي كدليلة و مفتاح لتحقيق هذا البرنامج . بالطبع مع مساعدة مستثمرين من الفيلم انكس و اهداء من الادارات الحكومية و الغير الحكومية .
يوجد هنا مثال من الاعمال التي نعملها هنا و ندعمها شخصيا , نحن نعمل على مقياس اكبر(نريد 1000 مدرسة و 8 ملايين من الطلاب , و مع ذلك انشاء 1.6 بيليون تواصل مع وسائل الاعلام الاجتماعية عبر الانترنيت ) و بهذه الطريقة نلاحظ التنمية الثقافية للشباب من الطبقة الاناث و الذكور في افغانستان و بلدان اخرى في اسيا الوسطى و الجنوبية.