لقد قرات اليوم مقالة عن النشاطات الاخيرة لتعليم و دعم هذه المنظمة في اقسام صغيرة وفقا لبرنامج تطور قوة عمل افغانستان (AWDP). أهداف هذا البرنامج هو تقديم الراحة لصانعين التجارة و التعليمات المهنية و التقنية . أطراف العقد يجب أن يعقد دورات تعليمية وفقا لاحتياجات المستخدمين في مجال عملهم .
القصة عن فتاة افغانية اسمها زويا همت هي تعمل في المصرف الخاصة في كابول في قطاع التعامل مع العملاء . العمل في البنك و التعامل مع العملاء ، الاجابة على الاسئلة و التواصل مع الرجال في مجتمع تقليدي للمراة صعب جدا .
النساء يستطيعون بان يلعبوا الدور الرئيسي في المجتمع . اليوم في اكثر نقاط العالم النساء هم من يقررن باختيار المستقبل ،اختيار التعليم ،العمل و باقي البرامج . في بلد مثل افغانستان الذي كان شاهدا للحروب و الازمات المالية ريادة الاعمال هي اختيار جيد للنساء لتمكين النساء و دعمهم لاختيار عمل . في بعض الاحيان العمل في البيت و العمل صعب قليلا في مجتمع تقليدي مثل افغانستان .
في الواقع في هذه الايام يوجد العديد من الابواب المفتوحة على النساء لبدء أعمالهم و هذا هو تاثير وسائل الاعلام الاجتماعية و الرقمية .
نظرة الى التعليم في افغانستان و المقارنة مع العقود السابقة ، افغانستان تطورت كثيرا خصوصا في الوصول الى الانترنيت و وسائل الاعلام الرقمية . على الرغم من أن هذا التطور كانت في المدن الكبيرة و لها تاثير على التعليم للطلاب الجامعة .
النساء اللواتي كانوا طلاب يجب أن يرعوا الاطفال و عائلتهم ، التكنولوجيا أعتطهم هذه الميزات هم يستطيعون بان يعملوا و هم في البيت و يحصلون على المال .
يوجد فضا أمن للنساء و للتعبير عن آراءهم النساء يستطيعون بان يتبادلون الاراء مثل اول شبكة للانترنيت لنساء في كابول .
النساء لهم الدور الاساسي في المجتمع ، عندما لا يعطوهم المكانة المناسبة و لا يريدون بان تصل المراة الى فرص أفضل هذا سيكون له نتائج سيئة .