مساعدة الأطفال المصابين في الحرب عن طريق العلاج الترقيعي للأطفال-الأطفال GMRF-أليسا مونتانتي

Posted on at

This post is also available in:

الأسبوع الماضي، زارت Fereshteh Forough،مندوب فيلم أنيكس في وسط وجنوب آسيا، وطاقم فيلم أنيكس وأنا منزل "صندوق الإغاثة الطبية العالمي" الجديد في جزيرة ستاتين. المؤسس هي السيدة أليسا مونتانتي، قدمت لنا 4 أطفال رائعين من سوريا والعراق، وأفغانستان ونيبال.


عابد، 11 عاماً من سوريا، فقد ساقه.



مارزيا، 6 سنوات، من أفغانستان، فقدت إحدى عينيها.



 أحمد، 15 سنة، من العراق، فقد بصره وذراع. التقيت به سابقا في عام 2006 عندما كان عمره 8 سنوات.


 نجوانق التبتي من الهند، 15 عاماً، فقد ذراعيه.



 في عام 1997، أسست إليسا مونتانتي "صندوق الإغاثة الطبية العالمية" بقصد مساعدة الأطفال الذين أصيبوا في الحرب والكوارث الطبيعية من جميع أنحاء العالم. بعضهم فقد الذراعين، والبعض الساقين، والعينين، أو حدث له ضررا كبيرا للوجه والجلد. لقد عرفت أليسا منذ عام 2002، وفي كل مرة اتحدث معها، وأقابلها، أدرك  انني فعلت القليل جدا في حياتي. أليسا قدوة مذهلة. ونحن في صدد إنشاء قناة مخصصة لأعمالهاا في Women's annex، حيث يتعلم النساء من جميع أنحاء العالم المزيد عن بعثتها.


 


 قضينا وقتا في البيت، وأجرينا مقابلات مع الأطفال، واكتشفنا اهتماماتهم الشخصية، ومشاعرهم حول زيارتهم لأمريكا وحبهم لإليسا واصرارهم على استرداد عافيتهم. كل طفل ساعدته أليسا مونتانتي له قصة. كل طفل له مستقبل ويسهم إلى حد كبير في مجتمعنا. من المهم  تسليحهم بأدوات أفضل حيث أنها يمكن أن تنجح في حياتها الشخصية والعملية. كل طفل هو "سفير أمريكا للنوايا الحسنة في بلدان غالباً ما تتعارض مع الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من البلدان المتقدمة النمو والثقافات.


في مارس 2011، في نشرة اخبار 60 دقيقة على قناة سي بي اس  بث أول حلقتين من "طفل واحد في الوقت" على أعمال أليسا مونتانتي وصبي صغير من العراق، اسمه وعد. من المهم جداً مشاهدة تلك الحلقة لفهم مدى أهمية أعمال أليسا مونتانتي. من المهم أن تقرأ كتابها، "سوف أقف إلى جانبك،" واتخاذ خطوة أخرى إلى واقع أليسا ومشاهدة الأطفال الذين تساعدهم كل يوم.



 أليسا مونتانتي هي سفيرة الشفاء في أمريكا. قامت بتنسيق العلاقة بين مئات الأطفال الجرحى من بلدان مثل نيبال، والعراق، وأفغانستان، وهايتي، والبوسنة وسيراليون، إلخ، والأطباء الأمريكيين والمؤسسات ذات درجة عالية من التخصص في إعطاء المستقبل والحب.


ونحن الآن ننسق استراتيجية تمكين "صندوق الإغاثة الطبية العالمي" من اجل الوصول إلى أوسع نطاق ودعم بحيث يمكن أن تنمو أقوى في المستقبل، إذا سمحت الظروف، أود أن اكنشف الفرصة لأعرض الأطفال وأسرهم إلى منصة "فيلم أنيكس" و "برمجيات الممتحن التعليمية" حتى يرووا قصصهم ويكون مصدر دخل لهم مستقبلا. يمكنهم  أن يعملوا ككناب على منصة كتاب فيلم أأنيكس، أو"صحافة أنيكس"أو على المنابر الإعلامية والاجتماعية الأخرى.



 بناء شبكة الإنترنت في المدارس في أفغانستان أدخل "فيلم انيكس" على خط مواز إلى عمل أليسا. ويعمل فيلم أنيكس في وسط وجنوب آسيا، في البلدان التي غالباً ما يحتاجون إلى مساعدة صندوق الإغاثة الطبية العالمي ومساعدة اليسا.ومن خلال منصة women's Annex الخاص بفيلم أنيكس، يمكن توفير دعم وترويج "صندوق الإغاثة الطبية العالمية". يقدم فيلم أنيكس أيضا الدعم للأطفال الذين أصيبوا بجروح عن طريق تعليمهم  مهنة تجارية التي يمكن أن تساعدهم لاحفا في الحياة.  عمل أليسا وتفانيها لا يضاهي أي جهد آخر يمكن ان نقدمه نحن. ولكن "فيلم أنيكس" يمكن أن تعطي المساعدة المتواضعة في الدراسات وتنفيذ الأعمال "الاجتماعية وسائل الإعلام" وصناعة الأفلام والمدونات.


لمزيد من المعلومات عن الأطفال GMRF، يرجى زيارة موقعهم على الإنترنت و "تلفزيون فيلم انيكس ويب".




About the author

AhmadWaris

Ahmad Waris living in Egypt, he graduated from faculty of literature department of English language from Cairo university in 2010. he is working as a translator from English to Arabic language for Film Annex Web site currently. He is interesting in reading and writing.

Subscribe 0
160