الكلب 4

Posted on at


:غرائز الكلب الغير مؤثرة في العملية التدريبية


الدوران حول الاحياء للصيد او كممارسة سلطوية


اعداد مكان نومه سواء في مكان بارد او حار


تعليم منطقته(رائحة البول مميزة بين العائلات الكلبية ) لتحديد خط سيره اذا ذهب للتنزه او لمعرفة ما اذا كان مرت كلاب اخرى ام لا اذا كان ذكر غريب فعليه الابتعاد عن منطقة نفوذ غيره اما الانثى فتفهمها تحريضا للبحث عن الذكر


الغريزة الجنسية ، العنف لا يجعل الانثى تخضع للعملية الجنسية ما دامت في وقت غير وقت التزاوج


غريزة الامومة


:الغرائز المؤثرة في العملية التدريبية


التتبع ، المطاردة، الصيد، العقر، الشم، التفتيش، الاحضار، الدفاع عن منطقته، الحراسة والحماية، القتال والشجاعة، واللعب


Blood-houndمنها ما يتتبع اثار اقدام طرائده على الارض كال 



Fox-terrierاو شم رائحة القوارض والثعالب الصغيرة في جحورها مثل



Pointerاو شم رائحتها في الهواء كال



غريزة الصيد قد تظهر فردية او جماعية ويكون لكل فرد في القطيع دوره تحت امرة رئيس القطيع


العقر منذ الاسابيع الاولى وهو يبحث عن شيئ ليعقره العظمة هنا تشبع هذه الغريزة وتقوي عضلات الفك


التفتيش والبحث عن الاشياء باستخدام حاسة الشم دون الالتفات لاثار موجودة على الارض مع استخدام حاسة السمع والنظر 


الاحضار منذ الاسابيع الاولى في حياة الكلب ممكن تعليمه احضار الاشياء التي نريدها عن طريق الصور او المجسمات كما الاطفال


الدفاع عن منطقته بالبول او بخربشة قشور الاشجار لتقرير حدود المنطقة والكلب يسمح لحيوانات اخرى بالمرور كالجواد او اي نوع من الثديات باستثناء القطط


الحراسة والحماية، هناك فصائل معينة لديها استعداد فطري للحراسة والدفاع عن الرفيق ضد اي اعتداء او هجوم


القتال والشجاعة والسعادة بالقتال في حد ذاته وهناك علاقة بين غريزة القتال واللعب فالكلب يسعد بتشغيل اعضاء جسده مثل الرياضي


حب اللعب ، الكلب من اكلي اللحوم فهو لا يخشى هجوم الحيوانات الاخرى لذلك فهو اكثر الحيوانات لعبا على عكس اكلات العشب والانواع غير المتوحشة فهي في حالة يقظة باستمرار وغياب اللعب عند الكلب يدلل على وجود مشاكل سلوكية والكلب الذي يريد ان يلعب مع كلب اخر يستلقي على ظهره ويفتح فمه وبطنه في خضوع اما اذا اراد ان يلعب مع انثى فانه يدور في حركات راقصة استعراضية ويضرب صدرها بقدميه الاماميتين اما مع الانسان فانه يدور حول نفسه او يضرب لعبة بيده او يأخذ شكلا طفوليا


                  


 


 


 



About the author

160