تمكين المرأه, خطوة واحدة فى نفس الوقت

Posted on at

This post is also available in:

بواسطة جاسمين دافيس

بمكنك ان تكون قد سمعت عن قصة الاخبار الحديثة التى يتحدثون عنها الانترنت ان النساء الفرنسيات الان تستطيع بعد 213 سنة ان تلبس بنطلونات. القصة عن المظهر الفكاهى فى القانون القديم الذى قد سحب الكتب من قبل سنين. بعد كل ذلك, النساء الفرنسيات يلبسون البنطلونات لمدة سنين على اى حال, انهم كانوا يفعلون ذلك بطريقة غير شرعية.

 

 على الرغم من, ارتفاع الاسئلة عن تمكين المرأه. بعد قراءة هذه القصة عندما تأتى من خلال واحدة من شبكات وسائل الاعلام الاجتماعية الخاصة بى, ارت ان ارى اين النساء الذين يلبسون البنطلونات بالفعل. انها تحولت, كما انا متأكدة انكم تعرفون ان النساء لا يستطيعون لبس البنطلون فى كثير من دول العالم.

قصة حديثة ملصقة فى  بانكوك تتحدث عن نساء فى جامعة ملزمين ان يلبسوا تنانير, حتى النساء العابرات على المدارس يجب ان يلبسوا تنانير. بينما كثير من الناس وافقوا على ان النساء يلبسون بنطلونات فى الفصول, و لكن البعض اعترض. و طالب شخص ما انه لا يحس بالامان و لا يستطيع التأكيد ان الشخص الذى بالمرحاض انه ذكر او انثى. على الرغم من نعم, حقوق العامة هى اعتبارات مهمة للموازنة, المشكلة هى ارغام النساء على فعل محدد للبس ينكرهم من الاختيار المهم لديهم: القرار للتعبير على انفسهم كيفما يحبون.

 

 اذا كنت تريد ان تمكن المرأه, يجب ان تعطيهم الاختيار فيما يتعلق بلبسهم و اقوالهم و افعالهم. على سبيل المثال, النساء فى افغانستان يعتبر ان يعاملوا كمواطنين درجة ثانية و يمكن ان يكونوا غير قادرين على اكتساب حياتهم الخاصة. هذا ينكر حقهم فى صنع الاختيارات عن كيف يمكنهم التعايش لحياتهم. برامج مثل مشروع تنمية الافغان يصنع خطرات كبيرة لتغيير هذا و دعم تعليم النساء فى افغانستان. حتى نساء انكس يلعب دورا فى هذا عن طريق اعطاء صانعات الافلام الاناث و الكاتبات الفرصة لابتكار و التفاعل و اكتساب المال من خلال الموقع.

على الرغم من, ان هناك خطرات كثيرة يجب ان تؤخذ. باعطاء النساء التعليم فى الافلام و التكتولوجيا و وسائل الاعلام الاجتماعية هى واحدة من الخطوات الكبيرة. انها سوف تأخد سنوات عديدة لاستكمال تعليم النساء و التى تشملهم فى المحادثة عن مستقبلهم, لكن بالوقت و العمل الجاد, باعطاءالنساء الحق فى الاختيار – و حق لبس البنطلون – سيصبح حقيقة كونية. حقوق المرأه تتطلب منا العمل معا لاكتشاف كيف تمكن المرأه فى اى مكان حول العالم. باستخدام وسائل الاعلام الاجتماعية و المنافذ الاخرى المبتكرة, يمكننا تفيير العالم.

 



About the author

AhmadWaris

Ahmad Waris living in Egypt, he graduated from faculty of literature department of English language from Cairo university in 2010. he is working as a translator from English to Arabic language for Film Annex Web site currently. He is interesting in reading and writing.

Subscribe 0
160