هل انت ماثيو مودين؟ ها هذا انا؟

Posted on at


مودين يتحدث لماثيو عن الافلام القصيرة


من ماثيو مودين


انا اصنع افلام قصيرة. و ايضا اصنع هيئات, و افلام جميلة جدا, و سوف اصنع فيلم اخر قريبا. لذلك سألت نفسى سؤالا الان, "لماذا انت ترجع دائما الى صيغة الافلام القصيرة, ماثيو؟ "حسنا, ماثيو" رديت لنفسى قائلا, "انا اصنع الافلام القصيرة لعديد من الاسباب."


الاول هو انى ليست مجبرا ان اجب لاى احد اخر. بمعنى ان افلانى مصنوعة "ليس من الجيب" اى عندما اصنعهم ليس بهدف المكسب. انهم مصنوعين بهدف المتعة و لاسلوب الحديث فى السنيما.


الثانى هو لان, بالافلام القصيرة, انا حر لتفجير وسط صناعة الافلام – بدون الاحساس الذى انا اتبعه فى بعض الاوقات لصناعة فيلم. ليس من ذلك ثلاث يمثلون الدراما – ولد – يقابل – بنت – ولد – يخسر – بنت – ولد – يحصل – بنت – رجوع, اشياء مثل ذلك التى تطيل الفيلم, بالافلام القصيرة, يمكن للبنت ان يفيض بها الكيل من الولد و تلقى به فى الجرف. نهاية الفيلم.


الثالث, لانها صعبة. تكون الافلام القصيرة واحدة من انواع الادب الصعبة لان يحكم بوقت قصير من الوقت لتحكى قصتك بفاعلية. و هذا تحدى مرح. لهذا السبب, الكوميدى هو الانسب لهذا النوع من الافلام. كثير من دعابات دون ريكيلز يمكن ان تكون افلام قصيرة رائعة.


الرابع, لانها طريقة عظيمة لاجعلك مشغول فى ايام العمل الاصلية ككونى ممثل. انها محبطة بعض الوقت للبحث او الانتظار لمشروع جيد لصناعته. صناعة الافلام القصيرة هى طريق جيد لبقائك منتج و مفكر اثناء فترات البحث.


كيف انا ابدا صناعة الافلام القصيرة, انت تسأل؟ حسنا, لقد الهيمت لكتابة فيلمين. الاول كان روبيرت التمان, الذى انا كنت سعيدا بالعمل معه ثلاث مرات. الثانى كان ستانلى كوبريك. لقد شجعنى كوبريك للكتابة. لقد شجعنى لكتابة فى خلوة و ل تجنب القواعد و الثوابت التى تعلمتها فى المدرسة. لقد عملنا معا لمدة سنتين على فول ميتال جاكيت و اثناء ذلك الوقت, لقد شاهته يكافح من اجل البساطة و المباشرة كمخرج التى هى تلهم للمشاهدة. علمنى التمان كيف اعمل مع الممثليين. كان احيانا يقول ان 90% من عمله هو اختيار الممثل الصحيح للعمل كممثل. التى هى ليس بمهمة سهلة. تقريبا. لكن الممثليين يعلمون ان اذا بوب اختارك, انت فى طريق الخبرة العظيمة و الفرصة الجيدة للافضل لك.



 بالاعلى: ستانلى كوبريك على فول ميتال جاكيت. المصور: م.مودين.


بالاسفل: روبيرت التمان اثناء انتاج ارثور ميلرز ريسريكشن بلو. المصور: م.مودين.



 


انا سعيد لوجود افلامى القصيرة على فيلم انكس. لسببين.


الاول هو اننى اعلم اين هم. بحثت كثيرا و خسرت اشياءا. لكن الان انا اعلم اين يمكننى ايجادهم.


الثانى هو, عندما يسأل احد ما اذا مان يستطيع مشاهدة واحد من افلامى القصيرة, من السهل لى ان اخبرهم اين يمكنهم الذهاب.


الثالث هو,عندما يسأل احد عن مشاهدة افلامى, يمكننى اخبارهم اين يمكنهم ايجادها, و للمرة الاولى, سوف احصل على تعويض لافلامى.


اتمنى ان يستمتع الناس بأفلامى. انها ممتعة جدا لمشاهدة بترتيب الصناعة. يمكنك مشاهدة التطور و طريقة السرد السنيمائية. و انهم ايضا يحملون كفاحاتى بتفائل. انا اريد ان اكون اكثر تفاؤلا لكن انا اعلم ان نسبة التفائل يجب ان تعادل نسبة التشاؤم. انا لا احب التشاؤم او المتشائمين. انا احد الامل و التعاون و جمع حلول المشاكل. انا لا احد الكوارث لكن انا احد ما يريدون. انهم يجمعون الناس معا. و انا اعتقد, قبل كل شئ, لماذا احب الافلام. والدى كان مدير قائد افلام المسرح و و كنت اراه منذ ان كنت صغيرا قوة الافلام و قدرة احضار الناس معا من المجتمع. كل هؤلاء الناس اجتمعوا معا لمشاهدة الفيلم. بعض من هذة الافلام غيرت حياة الناس. و بعض من هذه الافلام علمتهم كيف يسامحون. كرم كثير. تفتح عقل اكثر. بعض من هذه الافلام, و الممثليين فى الفيلم, جعلوا الناس يضحكون – عندما كان الناس فى حاجة للضحك.


شكرا لمشاهدة افلامى.


 -م م


 بالاسفل: انا, 4 سنوات, مع والدى فى القيادة, الخليج الجنوبى. الشاطئ الامبراطورى, سى اى. 1963.



 لقراءة المزيد من المقالات العظيمة مثل هذا المقال, اشترك فى جيم دالرمبل لدى ذا لوب اونلاين مجازين.


لمشاهدة صور اكثر عن ماثيو مودين و تعلم كل شئ تريدة عن صناعة فول ميتال جاكيت و ستانلى كوبريك, حمل برنامج ماثيو لمذكرات فول ميتال جاكيت من Ipad app. او زيارة الموقع الالكترونى www.fullmetaljacketdiary.com للتعلم اكثر.


تابعنا عبر ماثيو تويتر @MattewModine


زيارة الموقع الرسمى لماثيو http://www.mathewmodine.com



About the author

AhmadWaris

Ahmad Waris living in Egypt, he graduated from faculty of literature department of English language from Cairo university in 2010. he is working as a translator from English to Arabic language for Film Annex Web site currently. He is interesting in reading and writing.

Subscribe 0
160