غير طبيعي

Posted on at


 


غير طبيعي


هذه الكلمه تعني معاني كثير ولاكن لماذا ناخذها دائما علي النحو السئ


فمثلا اذا رايت رجل صريح جداا ويواجه الناس بكل ما يراه فيهم من عيوب فيعتبر ( غير طبيعي ) وهذا مشكلته الوحيده انه صريح


وعلي العكس التام رجل اخر مجامل لدرجه ( الكذب ) فيعتبر ايضا غير طبيعي


 في الكل الاحوال الوسطيه افضل شئ ولكن في مجتمعنا هذا   (هذا بالنسبه لحياتنا اليوميه )


 


ولكن ماذا عن( الخوارق)


هل خطر ببال شخص ما انهم حقيقيون ولو بنسب ضئيه بعيدا الخيال وافلام الانمي هل هم  حقيقه ام خيال !!!!!!!!!


 


 


 


فمثلا هذا الرجل يسطيع الجلوس علي عصتان فقط من الباغ فهل هذا  مجرد توازن ام ماذاا  ؟؟


 


 


 


وهنا يظهر الرجل زاته يجلس علي عصا واحده (علي الهواء تقريبا)


 


 


 


 اما عن المستذئبين 


 


 


هناك قصص تروي انهم موجودون بالفعل :


متسذئب مدينه تشالونس:


من أخطر Demon Tailor، ، والذي كان يعرف بلقب يعد مستذئب مدينة تشالون الفرنسية


المستذئبين على أرض الواقع، ففي 14 ديسمبر عام 1598، وجهت إليه المحكمة الفرنسية التهم 


بارتكاب العديد من الجرائم المفزعة والمخيفة، إلى الحد الذي دفع المحكمة آنذاك أن تحرق جميع


 الوثائق التي تعلقت بجلسات الاستماع، كما تم إخفاء اسمه الحقيقي الذي لا يزال مجهولاً حتى الآن،


 وصدر حكم بحرقه حتى الموت بسبب جرائمه البشعة مثل قيامه باصطياد الأطفال وتقطيع أعضائهم


 وقطع رؤوسهم ثم يقوم بتخييط أجزائهم بحيث يكونوا على هيئة ذئاب بشرية ثم يضعها بحلول وقت


الفجر في الغابات ويستغلها للإيقاع بالضحايا من البشر


 


   كلوديا غيلارد:  مستئذئبه  مدينه برغندي


يُحكى بشهادة بعض الأشخاص، أن غيلارد كانت تجوب الغابات وهي تتظاهر بأنها ذئب بلا ذيل كي تتصيد


 فرائسها في الغابات، وتم الحكم عليها بالإعدام حرقا


 


 


 


جين غرينير – مدينه غاسكوني


في عام 1603 بمدينة غاسكوني جنوب غرب مدينة فرنسا، بدأت تكثر البلاغات حول اختفاء العديد من الأطفال والرضع، فقامت الشرطة باقتفاء آثار الأطفال والبحث عن أي دلائل تشير إلى مرتكب تلك الجرائم، وكثرت القصص والحكايات التي تشير إلى وجود أصابع مستذئبين وذئاب خلف ذلك بين أهالي القرية، وأدلى الكثيرون بشهادتهم، ومن بينهم فتاة تدعى مارغريت بوارير، كانت تبلغ 13 عاماً، حكت أنها هجمت على يد وحش ضخم يشبه الذئب في منتصف النهار بينما كانت ترعى بعض الغنم، وكان الوحش يشبه البشر ولكن ملامح وجهه أقرب إلى الذئاب، وعلى إثر ذلك تمزق ثوبها وأصيبت بجرح بالغ وتمكنت من النجاة بسبب إمساكها ببعض الأغراض المعدنية المدببة. ثم ظهر ولد يدعى جين غرينير وأخذ يتفاخر أمام الجميع أنه كان ذلك الذئب الذي هاجم الفتاة ولكن بسبب عصاها المعدنية المدببة لم يتمكن من تمزيق جسدها وأكلِها، كما أكل 4 أطفال آخرين.





وتبقي الاساطير محيره حتي ان وجد دلائ 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 ل 


 



About the author

160