أصبحت لافلام الهنديه اليوم بالنسبه للبعض أدمان وعشق ما بعده عشق .فاصبحت هي كل حياتهم

التي يبدوان بها صباحهم وينهون بيها يومهم .ولقد تزايد الامر عند الفتيات التي اصبحن اليوم يعشقون

الممثلون الهندون امثال "شاروخ خان ،وشاهد كابور ،ورانبير كابور "ولقد تكون لديهم حلم الارتباط

بهؤلاء الممثلين الذين يتميزون بالجمال سواء في التمثيل والشكل والصوت الجميل العذب

وبالطبع كل ذلك أثر علي السياحه الهنديه ،فقام العديد م الاشخاص الذي تعدي عددهم الي الملايين

بالتسارع م اجل زياره الهند ورؤيه مناظرها الخلابه التي تعكسها الافلام لهم ،والتعامل مع شعبها

الطيب الذي يقوم بالعديد م الاحتفالات

 

،

وبذلك استطاعت السينما الهنديه  التي لم يتجاوز عمرها 100عام،ان تتحق ما عجزت عنه

السينما المصريه ،فاذا قارنا بين السينما المصريه والهنديه نجد انه لايوجد مقارنه

فالسينما الهنديه وصلت الان الي العالميه ،فاقتحمت مهرجان كان واسكار واستطاعت 

ان تاخذ الجوائز منهم اما السينما المصريه التي وصل عمرها الان الي 96عاما

لم تستطع ان تتدخل هذه المهرجان حتي .الي جانب ان السينما الهنديه لم يتوقف

دورها عن حد حصد الجوائز بل رفعت اسم الهند وغيرت نظره الشعوب

الي بلادهم فااصبح العالم الان ينظر للهند علي انها دوله متقدمه ويستطيع

الانسان ان ينشا ف حياه ،اما السينما المصريه فاظهرتنا باسؤاء صوره ممكنه

فجعلت الشعب المصري عباره عن بلطجيه وما الي ذلك ،.............................لذلك يجب علينا ان

نتكاتف كلنا ونقف ضد الابتزاز والتخلف الفكري الذي اصبح ف السينما حاليا وان نستفيد م السينميات الاخري

ونحاول ان نحسن م صورتنا امام العالم