التعليم يجهز خطوات اللازمة لتوفير العلم ،الثقة و الكفاءة في تقديم الشخص .
الاستثمار في هذا القسم هو اهم نوع الاستثمار في الحياة و قد لا تكون مخيبا للامل ،لا يضيع و لا يمر تاريخه ابدا .
للاسف ليس الجيمع لديهم هذه الفرص الجيدة بان يستطيعون استخدام مواهبهم التي تكون من عند الرب . على اساس ما اعرفه استطيع قول خمس دلائل عن المواضيع هذه .
_1أولئك الذين ليس لديهم ما يكفى من الغذاء من أجل البقاء ، و لا يريدون بصرف طاقتهم في طريق المدارس .
الكثير من الطلاب لا يستطيعون ان يكونوا في المدارس و يكونوا اشخاص ناجحين في المجتمع ،على اساس احدى من المتابعات من المنظمة الخيرية البريطانية (لدعم الاطفال )
لقد تم بوضوح الوصول الى نتيجة و هي بان الاطفال الذين ليس لديهم الطعام نمو الطفل لن يكون جيدا و بالاضافة عقلهم لن يكون كباقي الاطفال .
هولاء الاطفال يسعون فقط للاستمرار في العيش و لا غير ، لهاذا السبب هن لا يستيعون الدراسة هذه المواضيع يجب ان يكون مصدر دراسة بين السياسيين .
المشكلة الاكبر هي بان العائلة تقف في وجه الاولاد لكي لا يدرسون و يجلبون المال للبيت لاستمرار الحياة بي اي شكل من الاشكال .
توجد بعض من الموسسات تساعد و تدفع المال للاهل لكي لا يقفنا في طريق الاطفال و يكملون الدراسه .
_2في بعض من المناطق الريفية في جميع أنحاء العالم يتواجد المدارس في اماكن يصعب الوصول اليها و الطلاب لن يتمكنوا من الدراسه .
هذه المشكلة حلها صعب جدا و لا يمكن ايجاد الحل بسهولة . في بعض الاوقات نظام النقل مثل السيارة لا تستطيع الوصول الى كل الاماكن يوجد العديد من الدول التي تواجه هذه المشاكل .وفقا لمنظمة الامم المتحدة للتربية و العلم و الثقافة هذه المنظمة الامم المتحدة تتواجد في اكثر من دولة رقمها يصل الى ۵۷ ميليون منظمة في العالم .
_3الطلاب الذين لديهم الطعام و القدرة على الذهاب الى المدرسة ، ولكن محرومين من تجهيزات تخص المدرسة .
عندما نقول المدرسة لا نقصد فقط بناء الخارجي للمدرسة نقصد الكتاب ،الدفاتر ،و المواد اللازم للدراسة .
_4لدينا طلاب في العالم الطلاب الذين لديهم الطعام و المدرسة و التجهيزات التي تخص المدرسة ولكن ليس لديهم الحواسيب و لا يدرون شي عن الحواسيب ولا عن وسائل الاعلام الاجتماعية . في قرننا هذا وجود المشاكل تكتثر لان ارتباط الطلاب قليل جدا بالحواسيب . بدون اي تواصل يواجهون المشاكل للتواصل و الارتباط في مجال التعليم و من الممكن لا يتمكنوا من حل هذه المشاكل .
انما الان توجد منظمات مثل الفيلم انكس و شركة افغان سيتادل ،هولاء المنظمات يسعون على ارتباط الطلاب الى عالم الانترنيت .
الان و في هذا الوقت تم تجهيز العديد من المدارس بصفوف الانترنيت في مدينه هرات المتواجد في افغانستان القريبة من حدود ايران هم عملوا على ارتباط الطلاب من الفتيات و الفتيان الى عالم وسائل الاعلام الاجتماعية . هذه الاعمال تسبب الى الاقتصاد الافضل لافغانستان .
هذه الفرص هي تطور البلد الى امام .
_5النوع الخامس من الطلاب لديهم الشروط التي ذكرت في الاعلى ولكن ليس لديهم اي اهتمام ابدا . يوجد نقطة ضعف في البلدان النامية الطلاب يقولون ما هذا نحن لا نريد الانترنيت هذا ممل جدا ، ما هو الهدف من الانترينت ؟
هذه مسائل تافهة ، لا احب الذهاب الى المدرسة لماذا يجب ان اسمع هذا الكلام مئات المرات ؟
من الممكن ان يكون العديد من الطلاب بينهم بان يكونوا قادة في نظام الدولة . و عندما لا نسعى على ايصال الطلاب الى العلم من الممكن ان نكون مذنبين و يسئلونا ماذا فعلتم ؟
نحن نشتكي كثيرا من جيل المراهقيين ،أنهم مدللين كثيرا ، ولكن لاي وقت سنقوم بانتقاد النظام التعليمي ؟
لاي وقت سيفقد فعاليته ؟
ما هي اعمال و مسووليات القادة اليوم كيف سنصدق قادة المستقبل ؟
كيف ينبغي علينا اتخاذ خطوات لنشجع الاطفال ؟
الاطفال الذين لديهم فرص اقل كيف نستطيع بمساعدتهم ؟ اذا لديك الاجوبة شاركنا في وسائل الاعلام الاجتماعية و شاركنا في موقع فيلم انكس لكي نكون ضمن المساعدة .
http://www.filmannex.com/webtv/giacomo
follow me @ @giacomocresti76