المعترف بها من خلال القائد و الكاتب المتردد, المتحدث و عضو الفريق, يقود ستيف بولو او بى اكس للتوجيهات الاستراتيجية. لقد تألق فى تنمية الشركة من الحلول المجتمعة لعمليات المجتمع, غرس العرض بالبصيرة و الرؤية من اجل تحسين اداء التجارة من خلال دمج الناس, الادوات و المكان بعمليات التجارة و الاستراتيجية. العملاء المستفيدين من خبرات ستيف و ارشاداته تحتوى على تورز واتسون, ورلد سبيس, هيلتون ورلد وايد, بى اه يو سيستم, اي بى سى نيوز, سوديسكو, ذا شيتى اف تركو (فينلاند), الاوراق المالية الامريكية و نسبة الصرف, و مؤسسة العلوم الوطنية, و اخرين. ستيف هو نشيط فى مختلف المجتمعات و المجموعات النحترفة, المتحوى عليه النادى الاقتصادى لواشنطن, فيستاج, رابطة نمو الشركات, مستقبل المجتمع العالمى. و هو ايضا وضع رؤساء شركة التأثير العالمى, نظام ديودالس, و المؤسسين.
FA: كيف تصف عمل التأثير العالمى للاعمال الخيرية؟
SP: بالاضافة الى الملايين و الملايين من الدولارات التى التأثير العالمى زادتهم و نشرتهم فى ما يقرب من 60 عاما, التأثير العالمى فى الرائدة فى النهج المجمع للجمعيات الخيرية العالمية. مع العلم ان الشركات و المواطنين الخاص ينظرون للافضل, بطريقة اكثر فاعلية للاعطاء, تصميم التأثير العالمى برامج نهاية الى نهاية التى تساعد الشركات ببناء استراتجيات مستمرة و قابلة للقياس و خيرية التى تسمح للشركات و موظفينها بتخصيص اكثر و نهج شخصى للاعطاء.
FA: ما هو اعظم قوة لدى التأثير العالمى؟
SP: ضمان لمساعدة اكثر الناس ضعفا فى العالم – لا يوجد مهمة اكثر الهاما او اهمية. القول المأثور القديم عن شخصية كونها أكثر وضوحا عند التعامل مع من هم أقل حظا منك – يملك التأثير العالمى شخصية قوية – ريادة و فريق الشركة هم من يصنعون هذة الشخصية نيابتا عن من هم اقل حظا فى العالم كل يوم.
FA: ما الذى حفزك للانضمام الى رئاسة الادارة؟ و ماذا عن خلفيتك الشخصية, اهتماماتك و خبراتك التى ساعدتك فى التقدم بمهمة التأثير العالمى؟
SP: منذ سنين مضت, سأل عميل لدينا شركتنا اذا كنا نريد تصميم مدرسة للمتقدمين بنلسن مانديلا للتعليم. بالطبع, و قلنا اننا دائما متواجدين فى الجمعيات الخيرية بمقياس صغير – و هذه فرصة لعمل المزيد. بنيت المدرسة فى الجنوب الغربى من جانسبيرج (جنوب و غرب سويتو) و للذين كانوا هناك من قبل, انه منظر طبيعى بائس. البشر هناك بائسين للطعام, للعمل, للغطاء و للتعليم - و كل العطف للمواقف و القوى الخارج عن ارادتهم – حقيقى ضعفاء
عندما بنيت المدرسة, لقد ادركت, انا الاهم هو ان المدرسة لن تحل المشاكل. و ما لم ادركة هو تأثير المشروع على المجتمع. لقد اعطت المدرسة للمجتمع المحلى (و لاطفالهم) الامل, و تعريف جديد, شيئا لهم, و مكان حيث يتواجد فيه الاطفال لكى يتحسنوا. عندما قدمنا التصميم, قال رئيس مجلس الادارة للمدرسة المحلية, بدموع فى عينيه: "كنا منتظرين كل هذا طول حياتنا."
كان انضمامى لدى التأثير العالمى طريق لى لمساعدة طرق الدعم و الاستمرارية و لرصف هذه التحديات العالمية البائسة و مساعدتها لصنع الاختلاف.
FA: ما هو الدور التى تلعبة شركات الولايات المتحدة و القطاع الخاص للدول النامية؟ و كيف للتجارة و الجمعيات الخيرية معا خلق مجتمع من مسئوليات اجتماعية مشتركة و "جمعية خيرية مستمرة" التى تنفع الكل؟
SP: لقد حضرت محاضرة لصديق قديم, جون هانتر حيث تكلم عن "لعبة سلام العالم" (ترى يتكلم جونز تيد, و كتابة الحديث "لعبة سلام العالم و اخرى انجازات السنة الرابع"). فى هذه اللعبة, التى تنظم كل عام, حلت حصص المستوى الرابع لجون بعض من اعظم المشاكل الصعبة و حققت السلام العالمى. ماذا ادرك مستواه الرابع اثناء اللعبة هو ان بلا تعاون الجميع, لا يمكنهم بناء سلام العالم. فى بعض الاوقات, اذا لم نستطيع خلق طرق لمساندة و مساعدة اضعف بشر على وجه الارض, سوف لا يتواججد الحل. و مفتاح الفوز بسلام العالم هو نفس المفتاح لتنمية الجمعيات الخيرية المستمرة: و ندرك ايضا انا جميعا فى هذا معا.
فقط بمساعدة شركات الولايات المتحدة و القطاع الخاص معا يعملان سوف نبنى مناخا كليا, تاثيرىا و جمعيات خيرية مستمرة. حاليا شركات الولايات المتحدة و القطاع الخاص يحاولان بناء, بطريقتهم الخاصة, هذا الرأي من الجمعيات الخيرية, و لكن كانت صعبة. انا اعتقد ان هناك مكان لمنظمة مثل التأثير العالمى لدعم خريطة الطريق, و "الغراء" لبناء اراء اكثر تجميعا للجمعيات الخيرية العالمية – احضار الناس, الششركات و البرامج الجديدة معا.
: كيف يمكن للجمعية الخيرية افادة موظفين الشركة و تحسين قاعدة المساهمين؟
SP: كل شركة (و كل فرد) فى النهاية يجب ان يقرر كم هو مهم للعمل فى سياق اوسع – و كيف يمون ذلك الافضل للانجاز. العطاء الخيرى و تطوعه من قبل كل شركة يمكن ان تساعد فى تكوين المنظمات حول الهدف, و ماذا يعنى ذلك للموظفين, الشركاء, المساهمين و كل اصحاب المصلحة ليكونوا جزءا من هذا الهدف الكبير. فى عالمنا اليوم, العمل بهدف يعنى موظف مرتبط, و موظف مرتبط يعنى اداء افضل – و اداء افضل تكون جيدة لكل من لديهم المصلحة.
فى عرق مشابه – "اعمل جيدا" و "جيدا" تأتى اليك مرة اخرى. بجانب ل "انه انسب شئ لعمله" عاطفة, يوجد بعض الابحاث القهرية عن طريق راج سيسوديا (كاتب "شركات من التحبب"), التى اقترحت الشركات التى يمارس بفاعلية اوسع و اكثر اصحاب مصلحة شاملة علاقات/شراكة استراتجيات مسئوليات اجتماعية تكون اكثر نجاحا!
التحدى لدى كثير من الشركات هو ادراك كيف تفعل بتأثير اكبر – مجددا, انا اعتقد ان منظمة مثل التأثير العالمى تستطيع ان تكون شريكا لمساعدة الشركات لبناء برامج مجمعة, مستمرة و جمعيات خيرية التى تأتى بنتائج.
FA: ما هى قصة نجاحك المفضلة لدى برنامج التأثير العالمى المدعم عن طريق القطاع الخاص؟
SP: اختيار قصة النجاح هى مثل اختيار صديق مفضل – كل واحد لدية الموهبة و الصفات لكى يحتفل و التى تجعلهم مميزيين. كل قصص نجاحات التأثير العالمى هى قيمة و فريدة – و نحن نحتاجهم كلهم!
فرشته فروغ