المواقع الألكترونية المختصة بمقاطع الفيديو والمقالات الكتابية لكسب الثقة واللجواب على الأسئلة

Posted on at


تعتبر المواقع الألكترونية  المتخصصة بمقاطع الفيديو والمقالات الكتابية في هذا الوقت الحاضر الذي نعيش فيه من الضروريات لتأسيس قيادة بنائة .


المحادثات الطويلة ، المقابلات والمؤتمرات ، التحدث لفريق العمل هذه الامور رئيسية لأدارة شركة او مؤسسة وتوسيع تجارة .


ولكن احدث صيحات التجارب في هذه الايام هي التواصل المباشر بمكان يجتمع فيه ملايين الأشخاص من النساء والرجال ويتعلمو بهذا المكان الذي يجمعهم ويتمكنو من أبداء رئيهم ، والعمل مع بعضهم البعض ويتعاونو فيما بينهم ن ومن الممكن أن يصلو الى اتفاق في وجهة نظرهم او يختلفو .


مثل (كولدستن وبراون ) الحائزين على جائزة نوبل للسلام في عام 1985 في علم الدواء الفزيولجي ، ولم يترددو بذهابهم ، لماذا انتم تتأملون ؟ولماذا تضيعون هذه الفرصة من أيديكم؟


لدينا هنا عدد من العناوين : عندما أرى شخصيات جديدة أفكر بعدة مواضيع بيني وبين هذه الشخصية الجديدة:


1 – هل لهؤلاء مواقع الألكتروني شخصية أو حساب في المواقع الأجتماعية أو مقاطع فيديو خااصة بهم؟


2 – وعن أية مواضيع تتحدث هذه المواقع والحسابات ومقاطع الفيديو ؟


3 – ما هي أسس هذه المواضيع ومن أين تستمد قوتها الداخلية ؟ هل هناك من يتفاعل مع هذه المواضيع من المجتمع؟


اغلبية المجتمع لديهم عقيدة ورأي خاص بهم ، ولكن هنا يكمن السؤال بان كم عدد هؤلاء الذين يستبدلون أرائهم وأفكارهم الخاصة الى مقاطع فيديو وصور ومقالات في العالم الألكتروني ؟ وهل يستفيدون من طرح هذه المواضيع عبر مواقع التواصل الأجتماعي أم أنهم يتضررون بنشرهم لهذه الأرائ؟


في أحدى الأيام قال لي أحدهم ( ماذا أفعل في ذالك اليوم الذي لم اتعلق برئي قلته أو كتبته ، هنا نظرت أليه نظرة وقلت له : فلماذا نحن الان نتحادث فيما بيننا).


عندما بدئت العمل بالنظام التعليمي في أفغانستان ، كنت مجبورة على مراعاة التقاليد والعقائد الخاصة بأفغانستان ، وهذه كانت تجربة غنية بالنسبة الي ، وفي النهاية ووصلت الى نقطة أستوقفتني بان كيف يكون هذا الموضوع ذات جاذبية ومحبب وماهي النتائج المهم التي ستتكون منها .


المواقع الألكتروني المختصة بمقاطع الفيديو والمقالات الكتابية كيف تكون مثيرة للمتابعة ، هذا العمل ستكون لها أستمرارية وأذا ما اخذت طابع جيدا تستطيع الوصول الى أي نقطة في العالم ، وبهذا العمل نسطيع ان نولد قادة مثقفين ومتفكرين ، ونسطيع ان نكون منبع مالي جيد ، هذا العمل يكون قادر على خلال 24 ساعة في اليوم الواحد على تصور موضع ويكون الشعور بلذة هذا العمل كتناول البوظة الأيطالية الذيذة.



About the author

ArezoJawady

اسمي آرزو جوادي. من مواليد 1370 .
عملي في فيلم انكس هي الترجمة من الفارسية الى اللغة العربية الجميلة. أحب عملي و أحب قرائت المدونات .

Subscribe 0
160