السيدات و القوة: السيدات تخطف الشاشة

Posted on at

This post is also available in:

بواسطة جاسمين دايفس

بالرغم من ان تقاليد اميرات ديزنى تعتبر مجازا شائعا, انه يوجد الكثير من الاناث الاقوياء الذين يخطفون الشاشات اليوم. كمقال حديث عن "بدس" شخصيات الاناث, "الاميرات الان لا يجتاجون لفرسان اقوياء ذو درع لامع لانقاذهم لان مع مر السنين, السيدات فى الافلام و التلفاز اصبحوا اكثر قوة و استقلالية. " اشار الكاتب الى شخصيات الاناث الذين تولون المواقف, مثل مولن, العروسة فى فيلم اقتل بيل و حتى ايرين بروكوفيتش, الذين بدلا من استخام القوة و العنف, استخدموا سلوكياتهم للاطاحة بالفساد الكبير.

 

 مشاهدين اليوم يرحبون بشخصية الانثى اكثر من قبل – قثط انظر الى تحركات اخبار ديزنى, اوز, لترى توازن فى جنس الممثلين. مثل جومز فى ستارلنج بوينتد اوت, "و نحن ايضا مراقبون للحقيقة التى مشاهدين جين-واى و جين-زى اصبحوا بعيدا تماما عن قبول الانثى القوية او الشريرات. أنها لم تعد بحاجة الى ان نرى المترامية الاطراف المواجهات العنيفة أو السيول من الرصاص المتجهة لتكون مرضى عن الفيلم. انهم يريدون ان يشاهدوا تحولات ذكية لمؤامرات فى قصة العالم التى تنمى الحب."

و المشاهدين الضغار بعيدين تماما عن مشاهدة قصص قوة المرأه – لان, لكثير من الاطفال الصغار, هذه القصص تعتبر شيئا لم ينمو معه. لان كثير من الناس يستمتعون بهذه النوعية من الروايات, و الكثير منهم يصنع, بدلا من التخزين لصالح شئ من صناعة الذكور.

 

 و هذه قصة عظيمة للنساء فى افغانستان و كل الدول فى العالم. طريقة واحدة لحل لغز "كيف تقوى المرأه" هى ان تعطى للمرأة مثال قوى و فعال. وضع النساء الاقوياء فى مهجم عالمنا يعطيهم الصلاحية لدخول الروايات القوية التى يمكن من خلالعا ان تتحمل المراقف.

وضع الكثير من السيدات القوية فى الافلام يعطى تأثير ذو فائدة و مستمر للافلام فى المستقبل. على سبيل المثال, مشروع التنمية الافغانى يساعد النساء فى افغانستان لتتعلم كيف تصنع فيلما و استخدام وسائل الاتصال الاجتماعية للترويج لهم. هذه المواهب, مجموع برمز قوة المرأه, التى من الممكن القيادة الى مستقبل بحتوى على صناع افلام اناث الذين يخلقون قصص عن قوة المرأه. وضع النساء و القوة فى نفس الفيلم يخلق فرص اكثر لشخصيات اناث قوية.

و فى النهاية, قوة النساء هى عن اكثر من شخصية فيلم, انها شئ لا يمكن انكاره التى ثقافة البوب تلعب دور كبير فى كيف البشر يرون انفسهم و العالم. وضع الكثير من النساء على الشاشة يظهرن على مشاهدين كثر و يعطى السناء حول العالم احساس بقوة المرأه.

 

 



About the author

AhmadWaris

Ahmad Waris living in Egypt, he graduated from faculty of literature department of English language from Cairo university in 2010. he is working as a translator from English to Arabic language for Film Annex Web site currently. He is interesting in reading and writing.

Subscribe 0
160