الاسبوع الماضي السيد برنت هاف مخرج افلام وثائقية ( ابحث عن الجمال _الوجه الاخر للجمال ) ارسل لي رسالة و أعلمني عن فيلم الخاص به الجديد و طلب مني بان أشاهد الفيلم .
شاهدة الفيلم و أوصيت بمشاهدة الفيلم للجميع ،للاباء والامهات الشباب الذين قدوتهم هي النموذج .
لا استطيع فهم شعور الفتيات و الفتيان الذين هم في عمر ۱۶ سنة الى دخولهم لهاذه التجارة . عندما تكون نموذج من الموضة و عندما تشاهد هذا العمل تراه امتع و اكثر اثارة و من جهة المال ارخص عمل في العالم ولكن عرضه في التلفاز و في الصحف و السير على منصة العرض جذاب للغاية لمدة قصيرا من الممكن ان يكون هاكذا ،ولكن معرفة عمل الاخرين مهم جدا كل هذه المواضيع موجودة في فيلم الوثائفي لسيد برنت الذي يتحدث عن (أبحث عن الجمال ) .
السيد برنت و منتجي هذا البرنامج صنعوا فيلم جميل جدا عن هذا الموضوع بالاضافة الى مشاهد كثيرة النماذج الناجحة ، الفاشلة ،أولئك الذين بدا للتو ، الصور و الحلاقون هولاء لديهم الكثير من المعلومات الشخصية و الغير رسمية ترتبط بهذه التجارة و كل هذا موجود ضمن الفيلم الوثائقي . في الحقيقة لم امر بسهولة عن المواضيع التي تربك فضا هذه الصناعة هذا بالفعل العمل الذي فعلته عندما رايت فيلم (فتاة المودل )هذا الفيلم الوثائقي يتحدث عن فتاة في عمر ۱۳ سنة ارسلت من مدينة اوكرانية الى اليابان كعارضة للازياء.
اذا كان لدي طفل كنت أمل ان لا يكون الشخص الذي يبحثون عنه .
الموضوع المهم الذي يوثر بي ،أمل بان الاشخاص الذين يريدون بالدخول الى هذه التجارة يدخلوها و يكون لديهم وجهة نظر حقيقية مثل اي تنافس اخر ،يقبلون النساء و الرجال بعددا محدود و يقدمون افضل الحياة لهم في نيويورك و الميلان .
عندما تتحدثون عن السيدات و السادة مثل جيزيل Gisele ،كيت Kate ، كريستي Christy الذين القليل من الاشخاص يعرفون فقط كنيتهم ،عددهم محدود جدا و أنت لن تكون واحدة منهم.
هم كان لديهم موهبة في هذه الصناعة و كانوا في الوقت و المكان المناسب. صناعة الجمال صعب جدا و يجب ان نبحث عن فرص افضل من ذلك اذا كنت ترغب في تباع الجمال و الموضة ،هذه الصناعة ستخلق المليارات لك .
اذا تريد بان تكون عارض للازياء ،حاول الان ، يجب ان تكون ذكيا و عندما لم يكون جيد عليك بان تعرف في اي وقت تتركها .
بالطبع اشتري فيلم الجمال او أستاجره و شاهده الان .
